مميزات ولاية زغوان
أهم الخصوصيات المشجعة للإستثمار بولاية زغوان
إطار عيش مشجع
- موقع جغرافي متميز بطبيعته الخلابة وهوائه النقي يمثل متنفس هام لسكان العاصمة والوطن القبلي والساحل أساسا ومكمل للسياحة الشاطئية.
- سلسلة من التضاريس مغطاة بكساء غابي كثيف يمتد على 70 ألف هك أهمها جبل زغوان الذي يمثل ثاني أعلى قمة بالبلاد التونسية حيث يبلغ طوله 1296 متر ، تحتوي على أنواع عديدة من النباتات الطبية والعطرية وكذلك الحيوانات البرية والطيور.
- حديقة وطنية بقلب جبل زغوان تمتد على حوالي ألفي هك.
- ولغزارة مياهها ونقاوتها وعذوبتها المعروفة منذ العصور القديمة تمثل زغوان منبع للمياه المعدنية والإستشفائية.
- تحتوي الولاية على العديد من المواقع الأثرية تناهز 654 موقعا من أهمها معبد المياه على سفح جبل زغوان والمدينة الأثرية تبربوماجيس بالفحص والقرية البربرية بالزريبة العليا ، تشهد بعظمة الحضارات المتعاقبة على ولاية زغوان كالحضارة البونية والبيزنطية والرومانية والإسلامية الأغلبية والفاطمية والحفصية والأندلسية.
- توفر بعض الوحدات السياحية ومنتزه جبلي.
- طيبة سكانها وحسن معاملتهم ومناخ من الأمن يساعد على الإقامة بها.
- تكلفة للمعيشة في متناول الجميع.
موقع جغرافي إستراتيجي يساعد على بعث المشاريع
- تتميزالولاية بموقع جغرافي إستراتيجي هام نظرا لقربها من أهم الأقطاب الإقتصادية والحضرية بالبلاد وهي تونس العاصمة ( 50 كلم ) والوطن القبلي( 40 كلم ) والساحل
( 90 كلم ) ، وبالتالي القرب من :- أهم مراكز النقل الجوي والبحري بالخصوص من مطارات ومواني ستتدعم قريبا بمطار وميناء من الحجم الثقيل بجهة النفيضة من ولاية سوسة.
- مراكز الخدمات المختلفة من كليات ومستشفيات وبنوك ونزل وغيرها.
- كما تعتبر الولاية بوابة نحو المناطق الداخلية باعتبارها منطقة عبورلهذه المناطق بفضل تواجد شبكة عصرية من الطرقات ( ط و 3 ، ط و4 ، ط ج 133 ، ط ج 28 ) أو كذلك خط السكة الحديدية رقم 6 الرابط بين تونس العاصمة والذي يمر عبر الولاية ( الفحص ) باتجاه الجهات الغربية للبلاد .
بنية أساسية متطورة وعصرية
- شبكة للطرقات مكثفة على طول 726 كلم.
- خط للسكة الحديدية الذي ينطلق من تونس العاصمة باتجاه الشمال الغربي مرورا بالولاية عبرالفحص.
- مركز توليد الكهرباء بسمنجة يوفر حوالي سدس الطاقة الوطنية من الضغط العالي والمتوسط.
- أنبوب الغاز الطبيعي الذي يمر عبر الزريبة.
- شبكة للهاتف وخدمات اتصال متطورة ومرقمنة بنسبة 100 % تؤمن أحدث الخدمات الإتصالية والمعلوماتية.
- معمل للإسمنت بجبل الوسط يوفرخمس الإنتاج الوطني.
- إحتواء الولاية لـ 10 مناطق صناعية على مساحة 361 هك ومخزون من المدخرات العقارية من أراضي ومحلات شاغرة تستجيب لكل إحتياجاتكم.
- موارد مائية باطنية وبنية أساسية فلاحية معتبرة : 2 سدود كبرى ، 104 من البحيرات الجبلية , 18 سد جبلي ، 375 بئر عميقة ...
- أراضي فلاحية شاسعة وخصبة ذات المردودية العالية تشجع على بعث المشاريع الفلاحية
صناعة حديثة ومتعددة الجنسيات
- نسيج صناعي في أوج النمو متنوع الإنتاج والجنسيات وهو أول قطاع مشغل لليد العاملة ( 27,5 % ) من مجموع المشتغلين.
- قفزة نوعية في عدد المؤسسات الصناعية المنتصبة بالجهة : 277 مؤسسة (تشغل أكثر من 10 عمال) باستثمارات جملية تناهز 463 م د تشغل حوالي 23 ألف عامل.
- نمو هام للمؤسسة المصدرة : 92 مؤسسة مصدرة كليا بكلفة استثمار بحوالي 91 م د تشغل حوالي 15 ألف عامل ، تنشط أهمها في قطاعات النسيج والأحذية والصناعات الكهربائية والميكانيكية.
- حرص على تعميم النشاط الصناعي وتوفير فرص الشغل بكافة مناطق الولاية.
- تحتوي الولاية على مواد إنشائية ذات جودة عالية كالحجارة الرخامية والرمل والطين والجبس والغرانيت وغيرها.
- حركية متميزة لصناعة مواد البناء من خلال تواجد معمل للإسمنت بجبل الوسط يوفر حوالي خمس الإنتاج الوطني و51 مؤسسة في صناعة مواد البناء والأسقف الجاهزة والقنوات ومواد التبليط والطرقات وكذلك ما يزيد عن 20 مقطع مواد بناء.
- وحدات صناعية ذات تكنولوجيا متطورة مختصة في صناعة الأدوية وحزام الأمان ومعدات السلامة والبطاقات المغناطيسية وكاميرا الحراسة والإسطوانات السمعية البصرية ومكونات الأجهزة الإلكترونية ...
منبع المياه العذبة
- تزخر الجهة بموارد مائية هامة كما وكيفا حيث عرفت منذ زمن بعيد بغزارة مياهها وعذوبتها تشهد على ذلك عديد المعالم الأثرية والتي من أهمها الحنايا الرومانية التي توصل الماء الصالح للشراب من زغوان إلى قرطاج.
- مركب إستشفائي بجبل الوسط باستعمال المياه السخنة.
- حمام معدني بالزريبة.
- 4 وحدات لإنتاج قوارير المياه المعدنية.
موارد بشرية مؤهلة
- نسبة هامة من السكان هي من فئة الشباب حيث تمثل الشريحة العمرية أقل من 40 سنة حوالي 70 % من مجموع السكان.
- نسبة السكان الناشطين من مجموع السكان: 63 %.
- 3 مؤسسات للتعليم العالي :
- المدرسة العليا للفلاحة بمقرن : 500 طالبا ويتخرج منها سنويا 50 مهندسا في الإقتصاد الفلاحي .
- المعهد العالي للدراسات التكنولوجية : 1500 طالبا ويتخرج منه سنويا حوالي 150 فني سامي في التصرف في المؤسسات والهندسة الكيميائية والصناعات الغذائية.
- المعهد العالي للدراسات التطبيقية في الإنسانيات : يؤمه حوالي 350 طالبا سنويا.
- مركز قطاعي للتكوين والتدريب المهني : ويتخرج منه 60 متكونا سنويا في اختصاصات مختلفة.